أحـدث إصـدار مـن مـشـغـل مـلـفـات الـمـيـديـا الـمـعـروف بـإمـكـانـيـاتـه الـكـبـيـرة QQPlayer هـذه الـنـسـخـة الـوحـيـدة الـتـي لـن تـراهـا عـلـى أي مـنـتـدى آخـر سـوى عـلـى دامـاس و مـا يـمـيـزهـا هـي أن تـنـصـيـب الـبـرنـامـج سـيـتـم بـشـكـل تـلـقـائـي دون تـدخـل الـمـسـتـخـدم و الـسـبـب فـي عـمـل هـذه الـنـسـخـة مـن الـبـرنـامـج تـنـصـيـب تـلـقـائـي و تـعـريـب تـلـقـائـي هـو أن الـبـرنـامـج يـنـصـب بـواجـهـة صـيـنـيـة لا يـرغـبـهـا الـكـثـيـر مـن الـمـسـتـخـدمـيـن و تـمـت الـعـديـد مـن الـمـحـاولات لـجـعـل الـبـرنـامـج تـنـصـيـب صـامـت و لـم يـفـلـح أبـدا إلا بـفـك الـبـرنـامـج و تـجـمـيـعـه مـرة أخـرى بـبـرنـامـج install Maker أمـا هـذه الـنـسـخـة فـهـي الـنـسـخـة الأصـلـيـة مـن مـوقـع الـشـركـة فـقـط تـم عـمـل مـلـف يـقـوم بـتـنـصـيـبـهـا و تـعـريـبـهـا بـعـد صـعـوبـات كـثـيـرة و مـجـهـود كـبـيـر قـام بـه صـديـقـي Toby جـزاه الله خـيـرا .
QQPlayer v3.9.936.0 Arabic
صـورة مـن الـمـوقـع تـظـهـر الـفـرق بـالإمـكـانـيـات بـيـن كـيـو كـيـو بـلـيـر و مـيـديـا بـلـيـر كـلاسـيـكـي :
تـنـبـيـه هـام جـدا :
يـجـب فـصـل الانـتـرنـت قـبـل تـنـصـيـب الـبـرنـامـج و فـي آخـر الـتـنـصـيـب تـظـهـر لـك الـواجـهـة قـبـل الأخـيـرة قـم بـإلـغـاء الـتـأشـيـر عـن الـمـربـع و اضـغـط عـلـى الـتـالـي ثـم قـم بـإزالـة الـتـأشـيـر عـن الـمـربـع أيـضـا لـضـمـان عـدم تـثـبـيـت أي تـولـبـار أو بـرنـامـج مـلـحـق و يـرجـى مـراعـاة هـذا الـتـنـبـيـه لأن هـذا الإشـكـال مـن الـصـعـب تـجـاوزه فـي الـبـرامـج الـصـيـنـيـة حـتـى لـو رفـضـت تـنـزيـل الـبـرامـج الـمـلـحـقـة مـن خـيـارات الـبـرنـامـج لـذلـك إفـصـل الانـتـرنـت و ريـح راسـك و آخـر واجـهـتـيـن فـي الـتـنـصـيـب تـم تـركـهـمـا لـلـمـسـتـخـدم لـيـقـوم بـإزالـة الـتـأشـيـر بـنـفـسـه مـن الـمـربـعـات يـدويـا بـذلـك تـضـمـن تـنـزيل الـبـرنـامـج فـقـط دون أي مـلـحق , و عـلـى كـل حـال تـسـتـطـيـع تـجـربـة الـنـسـخـة بـنـفـسـك و إن شـاء الله تـنـال إعـجـابـكـم .
الـتـحـمـيـل
لـتـحـمـيـل الـبـرنـامـج بـرابـط مـبـاشـر مـن Mega بـحـجـم 33 مـيـغـا .
*
لـتـحـمـيـل الـبـرنـامـج بـرابـط مـبـاشـر مـن Zippyshare بـحـجـم 33 مـيـغـا .
*
لـتـحـمـيـل الـبـرنـامـج بـرابـط مـبـاشـر مـن Datafilehost بـحـجـم 33 مـيـغـا .
*